هل طبقه الخلابا الجذعيه

بسم الله الرجمن الرحيم

السلام عليكم ورحمه الله اليوم في صحيفه الاقتصاديه اخبار عن نجاح عمليه زرع الخلايا الجذعيه للعقم ما صحه هذي الخبر

كشف عن طريقة حديثة يتم تطويرها في الأردن .. الزعبي لـ"الاقتصادية":
نجاح زراعة الخلايا الجذعية للشلل 48 % وعقم الرجال 32 % والنساء 65 %

د. أديب الزعبي

مريم الجهني من المدينة المنورة

أكد الدكتور أديب الزعبي الاختصاصي في استخدام الخلايا الجذعية لعلاج الأمراض المستعصية والمزمنة والخبير الدولي في الخلايا الجذعية، أن نسبة نجاح استخدام الخلايا الجذعية في علاج أمراض الشلل بلغت 48 في المائة تختلف، فيما بلغت نسبتها في علاج العقم عند الرجال 32 في المائة و65 في المائة في علاج حالات فشل المبايض لدى النساء، حيث إن 11 امرأة من أصل 30 خضعن للعلاج تم الحمل أو الإنجاب لديهن بعد زراعة الخلايا الجذعية.

وقال الدكتور الزعبي

لـ "الاقتصادية": إنه أجرى دراسة حول استخدام الخلايا الجذعية في علاج الأمراض المستعصية تناول من خلالها استخدام الطريقة الأردنية التي يتم تطويرها بالكامل في الأردن لاستخدام الخلايا الجذعية في علاج الأمراض المستعصية، حيث تم استخدامها في علاج الشلل الناتج عن حوادث السيارات، وكذلك أمراض ضمور العضلات عند الأطفال والبالغين وأمراض العقم عند الرجال وفشل المبايض المبكر عند النساء.

وقال الدكتور أديب: إن النتائج كانت مُشجعة وتشير إلى أنه بالإمكان استخدام الخلايا الجذعية في علاج الأمراض وبنسب نجاح متفاوتة تعتمد على عوامل متعددة مثل عمر المريض والحالة النفسية والعادات الحياتية للمريض، وأشار إلى أن نسب النجاح لأمراض الشلل نحو 48 في المائة تختلف ما بين تحسن في الوظائف العضلية ووظائف الإحساس والتحكم في البول والبراز، أما أمراض العقم عند الرجال، فذكر أنه بعد خمس سنوات من الدراسة أظهرت النتائج أن نحو 32 في المائة من المرضى حصلت لديهم تغيرات أدت إلى إنتاج الحيوانات المنوية بشكل جزئي أو كلي، وهناك عدة نساء حوامل من أزواجهن الذين خضعوا لتلك الدراسة، أما بالنسبة لفشل المبايض عند النساء فتم علاج نحو 30 امرأة تكللت 65 في المائة منها بالنجاح حيث عاد نشاط الإباضة لديهن وهناك 11 امرأة منهن حوامل أو أنجبن بعد زراعة الخلايا الجذعية لهن.

وذكر الزعبي وهو رئيس الشبكة العربية المعلوماتية للخلايا الجذعية أنه قدم مبادرة من الشبكة العربية إلى الأكاديمية العالمية للخلايا الجذعية حول "تأسيس برنامج عالمي لاعتماد الخلايا الجذعية في علاج الأمراض المختلفة".

حفظطباعةتعليقإرسال
 
سيدتي:
لقد قمنا باجراء ابحاث حول استخدام الخلايا الجذعية لعلاج العقم وقد اجرينا عمليات نقل الخلايا الجذعية الماخوذة من نخاع العظم بعد تنقيتها على عدد معين من الحالات والذي شمل (20) انثى و(61) رجل واتبعنا في الابحاث ثلاث تقنيات لزراعة الخلايا الجذعية .
وفي هذا الصدد نحن ننوه باننا حتى الان لم نستكمل النتائج جميعها للحالات التي خضعت للبرنامج ومن النتائج الحالية ضمن 53 حالة نتج تحسن لخمس رجال اذ وجد حيوانات منوية متكاملة (sperm) بعد زراعة الخلايا الجذعية واثنا عشر منهم حصل تطورات ايجابية في مراحل تكوين الحيوانات المنوية وقد لاحظنا عدم استجابة بالحالات التي تعاني من تليف شديد بالخصية

وبالنسبة لحالات النساء التي خضعت للابحاث خمسة من اصل عشرون حالة كانوا يعانون من فشل مبيض اولي وخمسة عشر حالة من فشل مبيض ثانوي
وكانت نتائجهم كالتالي :
- حالات فشل المبيض الاولي لم يحصل اي تغير
- حالات فشل المبيض الثانوي حدث استجابة في ستة حالات, حالة منهم حدث حمل وولادة وخمسة حالات حدثت تطورات من ناحية الطمث وكانت التطورات كالتالي :
- حالة حدث لديها طمث منتظم لمدة ست شهور ثم توقف .
- حالة اخرى حدث لديها طمث منتظم لمدة ثلاث شهور ثم توقف .
- وثلاث حالات اخري حدث لديها طمث لمدة شهر ثم توقف .

الدراسات دلت ان هناك برمجة بالجينات في جسم الانثى تعمل على ايقاف عمل المبيض قبل اوانه وهي نفسها التي توقف عمل الخلايا الجذعية وحاليا هناك دراسات لمعرفة كيفية تخطي هذه المشكلة وكذلك هنالك دراسات لتطوير زراعة الخلايا الجذعية بالمختبر لانتاج بويضات في المختبر

هنالك دراسات كذلك لمعرفة كيفية تخطي مشاكل زراعة الخلايا الجذعية داخل الخصية وكذلك دراسات لانتاج الحيوانات المنوية من اخلايا الجذعية في المختبر

وبالرغم من تواجد نتائج ايجابية الا ان النتائج غير قطعية وفي الوقت الحالي لا يمكن اعتماد الخلايا الجذعية كطريقة علاج
ولذلك نحن بانتظار تطوير هذة التقنيات للابحاث في المراكز العالمية وتطور العلم قبل ان تعتمد كطريقة علاج وقبل ان نبدأ باستقبال الحالات
ولذلك ننصح جميع من هم بحاجة لهذه التقنيات الانتظار لحين تطور العلم وعدم الخضوع حاليا للعلاج لان هذه الطريقة غير معتمدة حاليا ولم يثبت نجاحها
و ليس لنا علاقة حاليا باي تجارب تجرى حاليا لاننا بانتظار النتائج المضمونة و الافضل
 
حالة زوجي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
سيادة الدكتور الفاضل
انا متزوجه من 12 سنة و عمري الآن 33 و بعد سنة من الزواج بعد تأخر الحمل عملنا تحاليل فظهر تحليل السائل المنوي صفر و اكتشفت ان زوجي عنده مشكلة الخصية الخصيتين معلقتين مع العلم ان زوجي حينها كان عمره 32 الآن عمره 43 بدأنا بانزال الخصية الاولي و البحث بها عن حيوانات منوية لكن صفر و بدأ علاجه 6 اشهر في 6 اشهر ... و بعدها محاولة تفتيش ثانية فاشلة و محاولة اخرى بعد سنتين أيضا لا شيء هذه المحاولات كانت في مستشفى سمير عباس بالسعودية ثم انزلنا الخصية الثانية بمصر ثم حاولنا مرة اخري فتح و تفتيش بمستشفى أدم في مصر لكن ايضا بأت بالفشل و في كل مرة يعملو ليا تجهيز و تنشيط استعداد الحقن المجهري لكن الحمد لله على كل شيء فتقريبا حوالي 6 محاولات و كل مرة نرجع بخيبة امل و كل هذا مع العلاج و الحقن و خلافه
لكن وجدوا الدكاترة خلية اولية واحيانا حيوان منوي غير مكتمل النضج
فسمعنا اخيرا عن موضوع الخلايا الجذعية و لكنها طور التطوير لكن كيف اعرف ان حالة زوجي ممكن تنفع فيها هذه التقنية ارجوكم افيدونا ان حياتي الزوجية مهددة بالانهيار خاصة مع تكرار الفشل في جميع محاولاتنا فالحالة النفسية انعدمت
افيدوني جزاكم الله خيرا
 
التعديل الأخير:
آخر المستجدات بخصوص العلاج بالخلايا الجذعية
لقد قمنا باجراء ابحاث حول استخدام الخلايا الجذعية لعلاج العقم وقد اجرينا عمليات نقل الخلايا الجذعية الماخوذة من نخاع العظم بعد تنقيتها على عدد معين من الحالات والذي شمل (20) انثى و(61) رجل واتبعنا في الابحاث ثلاث تقنيات لزراعة الخلايا الجذعية .
وفي هذا الصدد نحن ننوه باننا حتى الان لم نستكمل النتائج جميعها للحالات التي خضعت للبرنامج ومن النتائج الحالية ضمن 53 حالة نتج تحسن لخمس رجال اذ وجد حيوانات منوية متكاملة (sperm) بعد زراعة الخلايا الجذعية واثنا عشر منهم حصل تطورات ايجابية في مراحل تكوين الحيوانات المنوية وقد لاحظنا عدم استجابة بالحالات التي تعاني من تليف شديد بالخصية

وبالنسبة لحالات النساء التي خضعت للابحاث خمسة من اصل عشرون حالة كانوا يعانون من فشل مبيض اولي وخمسة عشر حالة من فشل مبيض ثانوي
وكانت نتائجهم كالتالي :
- حالات فشل المبيض الاولي لم يحصل اي تغير
- حالات فشل المبيض الثانوي حدث استجابة في ستة حالات, حالة منهم حدث حمل وولادة وخمسة حالات حدثت تطورات من ناحية الطمث وكانت التطورات كالتالي :
- حالة حدث لديها طمث منتظم لمدة ست شهور ثم توقف .
- حالة اخرى حدث لديها طمث منتظم لمدة ثلاث شهور ثم توقف .
- وثلاث حالات اخري حدث لديها طمث لمدة شهر ثم توقف .

الدراسات دلت ان هناك برمجة بالجينات في جسم الانثى تعمل على ايقاف عمل المبيض قبل اوانه وهي نفسها التي توقف عمل الخلايا الجذعية وحاليا هناك دراسات لمعرفة كيفية تخطي هذه المشكلة وكذلك هنالك دراسات لتطوير زراعة الخلايا الجذعية بالمختبر لانتاج بويضات في المختبر

هنالك دراسات كذلك لمعرفة كيفية تخطي مشاكل زراعة الخلايا الجذعية داخل الخصية وكذلك دراسات لانتاج الحيوانات المنوية من اخلايا الجذعية في المختبر

وبالرغم من تواجد نتائج ايجابية الا ان النتائج غير قطعية وفي الوقت الحالي لا يمكن اعتماد الخلايا الجذعية كطريقة علاج
ولذلك نحن بانتظار تطوير هذة التقنيات للابحاث في المراكز العالمية وتطور العلم قبل ان تعتمد كطريقة علاج وقبل ان نبدأ باستقبال الحالات
ولذلك ننصح جميع من هم بحاجة لهذه التقنيات الانتظار لحين تطور العلم وعدم الخضوع حاليا للعلاج لان هذه الطريقة غير معتمدة حاليا ولم يثبت نجاحها

ونسال الله بان نكون السباقين للخير ومنفعة الطب
 
عودة
أعلى